يجعل شفط الدهون من الممكن إزالة الدهون الموضعية الزائدة بشكل دائم (steatomeria) والتي لا تختلف أو تتأثر قليلاً فقط مع الوزن.
المبدأ هو تقليل عدد الخلايا الدهنية باستخدام قنيات الشفط مع حركات ذهابًا وإيابًا. بما أن الخلايا الدهنية لا تملك القدرة على الانقسام ، فإن النتيجة نهائية. ومع ذلك ، تحتفظ الخلايا الدهنية المتبقية بالقدرة على تغيير حجمها في حالة وجود اختلاف قوي في الوزن.
يمكن علاج عدة مواقع في نفس الإجراء ، ولكن يجب ألا يتجاوز الحد الأقصى لكمية الدهون المزالة في جلسة واحدة 5 إلى 10٪ من وزن المريض لأسباب تتعلق بتوازن الجسم.
شفط الدهون ليس علاجًا للسمنة ولا يجب أن يؤدي إلى إهمال الحياة الصحية.