Thérapie de Couple

السلام عليكم أنا فتاة أبلغ من العمر 29 سنة منذ شهرين تعرضت لصدمة عاطفية و منذ ذلك اليوم لا أستطيع النوم أنام ساعتين ليلا او أقل و هناك ايام لا أنام الى الصبح كما أنني لم يعد باستطاعتي الاكل أيضا و خاصة عندما يفعل حبيبي أشياء تقلقني مثل الكذب أو تقديم اعذار واهية علما و انه قبل سنة لم يكن هكذا كان لطيف للغاية و يفعل ما بوسعه لكي لا اقلق كنا متفاهمين للغاية من المستحيل أن يفعل طرف منا شيء يقلق الاخر و نتشاور في كل شيء حيث أنه كان يهتم بأدق التفاصيل و يحاول جاهدا لكي لا يكون لدي أي شيء يقلقني مهما كان و أنا أيضا واذا حصل سوء تفاهم بيننا يسعى كلا الطرفين لحل هذا السوء في أقرب وقت ممكن حيث لا يمكن أن ينام أي طرف منا و هو في حالة غضب من الطرف الاخر ، كنت أمنحه ثقة عمياء كان صريح للغاية في بعض الاحيان لا أركز معه في التفاصيل و لكن رغم ذلك كان يفسر أي شيء حتى و لم أطلب ذلك كان يهتم بي أكثر من نفسه ، منذ شهرين خبأ علي شيء بسيط عندما اكتشفته سألته لم يجبني جواب مقنع فركزت معه في تصرفاته و كنت أكلمه في اي وقت فاكتشفت أنه في الاوقات التي من الصعب أن نحكي فيها في العادة كوقت الشغل أجده مشغول عندما اسئله يرتبك و يقول أخي أو صديقي أو أختي علما أنه كان يستمر بالمكالمة لنصف ساعة أو أكثر و لم يعد يصارحني كعادته في العادة يقول لي أخي يريد كذا و كذا او صديقي حول موضوع كذا دون أن أسئله ثم يغير الموضوع بسرعة كما أنه أصبح يتصرف تصرفات لم يكن يتصرفها من قبل كأن نتفاهم أن لا نفوت الساعة العاشرة ليلا لكي ننام لااننا نشتغل الصباح باكرا يقول حسنا ثم يأتي الليل و يختفي كل مرة عذرا مثلا هاتفي كان في السروال الاخر كنت تعبا جدا و لم أسمعه، ابي مريض جدا لم استطع مكالمتك علما بأن والده مريض منذ 4 اشهر بمرض خطير و لم يكن يتصرف هكذا كان يرسل رسالة نصية و كنت معه لحظة بلحظة و أخفف عنه ، أو كنت أتحدث مع زوج أختي و نسيت أن أتصل بك ، كنت تعبا جدا و نمت و نسيت الاتصال لم يكن ينساني بالمرة في أي ظرف كان الان أصبح يختلق الاعذار مثلا كان يقول لي لا تبقي هاتفك من غير رصيد لا تدري على الظروف الان عادي لم يعد يسألني عن ما يخصني كالعادة ، أنا صارحته قلت له أنك تغيرت و أنني مرضت يقول لي أنه أسف و لم يكن يقصد ذلك و أنه يجب أن أذهب الى الطبيب ، وفي اليوم التالي أيضا يعيد الكرة و ينام و ينساني ، كررت له بدل المرة ألف أنني أريد الوقوف الى جانبه و أنني لا أنام و أبقى أنتضره لا أنام قبل أن أطمئن أنه عاد من العمل بخير و سوف ينام ، و عندما أستبطئه و أهاتفه لا حياة لمن تنادي الى الصبح ، قبل كان يتشوق لرؤيتي كان يفعل أي شيء من اجل رؤيتي و لو لدقيقة الان يأتي لمهمة بجانب عملي و أهاتفه يقول لي سوف أمر ثم يذهب و بعدها يقول أنه كان مستعجلا جدا ، كنت أقول في نفسي لعل مرض والده اثر فيه كثيرا و لكنه في أمور أخرى كالعمل و بقية الامور الحياتية في كل مرة كان ينساني فيها كنت أتأزم كثيرا حتى أني قلت في نفسي أن أتركه و شأنه و لكن لم أستطع .من قبل عندما يصيبني أي شيء حتى الام بسيطة في الراس كان يهتم كثيرا و لا يحب الالاهمال في الصحة الان لا اقول له عندما لا تطمئنني عليك لا أنام قول لي لا أقصد و لكنني لا أدري كيف نمت و ان لم ألمه يمر مرور الكرام و كأن شيئا لم يكن.
اهتممت كثيرا لم يفد أهملته قليلا و تركته على راحته لم يفد تعاملت معه مثل قبل لم يفد ،لم أكن أعتقد في حياتي أنه سو ف يهمل بهذه الطريقة كنت أعتقد ان وقع تقصير فسوف يكون مني أنا و بدون قصد أما هو فمستحيل ، كنت دائما أذكّره أنني معه في هذه الظروف و انني لا أريد شيئا وأنني لن ألومه على تقصيره في ظل هذه الظروف و لكن شيئا واحدا أريده أن يتذكر دائما أني معه و أن يهاتفني في أي وقت كان و تحت أي ضرف كان اذا اصابه قلق أو تعكر والده أو أوجعه شيئا أريد فقط أن يطمئنني عليه أحيانا كنت أهاتفه و لا يجيب على هاتفه بتعلة العمل ، أحس و كأن هناك من عوضني صديق أو صديقة لانني كنت أنزعج من تصرفاته و أبقى منزعجة بينما هو لا كأنه لم يحدث شيء يتصرف عادي يكلم اصدقائه و يشتغل و يجلس معهم يتصرف كالعادة يمزح و يحكي و يضحك في حين من قبل كان لا يهدا له بال حتى يراضيني و يترك كل شيء و لا يحلو له شيئا اني اصابني قلق أو مرض بدأت أتنازل الى حد انني لم أعد اطلب منه شيئا سوى أن يطمئنني عنه و عن والده و عائلته أريد أن أحس أنني معه في كل خطوة لم أعد أنتظر منه أن يهتم بتفاصيل حياتي اليومية و ما يحدث معي . من قبل كان اذا اذا تأخرت في رد رسالة نصية أو مكالمة ينزعج يقول لي لم تفكري في، الان عادي ، كان يتلهف لمحكاتي او رؤيتي .صرت لا أصدق كلامه و أحس أنه زائف و تمثيل . منذ شهرين و انا أحاول كان يتذكرني يوم و ينساني يومين.الان أتأزم كثيرا عندما ينام و ينساني كنت في كل يوم أنتظره لكي يحكي معي عن همومه و أخفف عنه حتى لمدة قصيرة لا اريد اتعابه اذا كان يريد النوم كنت أريد فقط سماعه و الاطمئنان علية مساعدته فيما أستطيع نصحه رعايته ، أحس أحيانا أنه فقد الاحساس ، كان من قبل ذواحساس مرهف حنون طيب .أتساءل لماذا تغير لا أجد تفسير كنت دائما أرجحه الى مرض والده ولكن كنت دائما اذكره اني معه و أريد الوقوف بجانبه و لا داعي لان يخصص لي كثيرا من الوقت ، أحس و كأنه يحكي مشاكله لطرف اخر ،علما و انه لا يرتاح الا معي نتحد في كل شيء و عن اي شيء و نجد حلولا لكل شيء .لا أدري ماذا أفعل و كيف أتصرف . أخاف ان تموت أشياء بفعل اهماله . من يوم الصدمة حين يأتي الليل اخاف و أختنق لانه كان يذكرني بما حدث ( كنت اتحدث معه عشية حيث قال انه سوف يكمل قليلا من العمل في بستانهم و يرجع الى البيت و يحادثني تركته و عندما استبطأته هاتفته يرن الهاتف و لا حياة لمن تنادي الى الصباح خطرت ببالي أشياء كثيرة تعبت أعصابي حيث أعرف أنه اذا كان بخير لهاتفني و ان رجع الى المنزل و نسيه في البستان سوف يهاتفني من عند امه او اخيه ...... ان كان يسمع الهاتف لكلمني ماذا حدث في الصباح هاتفني قائلا ان الهاتف سقط في الماء و غلبه النوم في البستان وان أخيه أعطاه appareil و هاتفني ، سقط الهاتف في الماء على مرئ عينيه و بقي يرن ونام هناك و لم يفكر في لم يقبله عقلي علما أن البستان يبعد 10دق عن المنزل بالسيارة ، قال أعتذر و منذ ذلك اليوم أصبحت اهون علية) لا يفكر أنني سوف أقلق و أنزعج و تتعب أعصابي و لن انام و أبقى أفكر في ماذا حدث هذه المرة. انصحوني
Mr Anas LAOUINI
  Sexologue
مرحبا
العلاقة بين حبيبين تتعرض في اكثر الاحيان الى هزات مختلفة
يجب التعلم من التجارب و اصلاح الاخطاء من كلى الطرفين
بامكانكما زيارة معالج ازواج لتشخيص الوضع و علاجه
Cette réponse a-t-elle satisfait vos besoins ?


Envoyer à un ami
sms viber whatsapp messenger

Trouver et prendre rendez-vous en ligne avec un Sexologue à Boujdour